GETTING MY تاريخ الواقع الافتراضي TO WORK

Getting My تاريخ الواقع الافتراضي To Work

Getting My تاريخ الواقع الافتراضي To Work

Blog Article



ورغم أن الواقع الافتراضي أظهر وعدًا في مجالات الألعاب والترفيه والإنتاجية، إلا أن شيئًا لم يلقَ قبولًا واسعًا بعد عقود من المحاولات.

فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام

حتى لو ظهرت تطبيقات ثورية، يجب على الواقع الافتراضي التغلب على عدد من الحواجز الأخرى.

بل أن التكنولوجيا الافتراضية تحتاج أيضاً إلى مراعاة علم وظائف الأعضاء والإحساس لدى الإنسان. فعلى سبيل المثال, في العالم الحقيق لا تكون الحقول التي يراها للإنسان بعينيه مثل إطار الفيديو.

تم تكييف هذا المفهوم لاحقًا في برنامج العالم الافتراضي ثلاثي الأبعاد المستند إلى الكمبيوتر الشخصي "ساكند لايف".

لا يعكس الجدول الزمني التالي كل حدث أو إطلاق منتج في تاريخ الواقع الافتراضي، لكنه يرسم صورة طويلة من بدايات الفشل في هذه الفئة التي تبدو في طور النشوء الأبدي.

ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.

The illusion of “becoming there” (telepresence) is effected by motion sensors that pick up the consumer’s actions and regulate the check out about the monitor appropriately, usually in actual time (the instant the person’s motion requires spot). Consequently, a person can tour a simulated suite of rooms, encountering modifying viewpoints and perspectives which might be convincingly connected to his own head turnings and techniques. Carrying details gloves Geared up with drive-feedback devices that give the sensation of touch, the consumer can even pick up and manipulate objects that he sees while in the Digital environment.

تابعنا لاكتشاف أفضل النصائح والحيل والمقالات التقنية التي تساعدك على الاستفادة القصوى من هاتفك الذكي.

أول تطبيق "ڤى ار" تم تنفيذه على كمبيوتر شخصي منخفض التكلفة

على الرغم من التطورات الواعدة والتحسينات المستمرة، إلا أن التطبيق الثوري الذي سيجعل من الواقع الافتراضي جزءًا أساسيًا في كل منزل لا يزال بعيد المنال، بالرغم من جهود الشركات نور الإمارات العملاقة مثل ميتا وجوجل وآبل.

لذا في حال نجاح واحد من تطبيقات الواقع الافتراضي في تصحيح البرامج والأجهزة والجوانب الحسية, فهو سيتمكن من إنشاء تجربة غامرة للمستخدمين.

دعنا لا ننسى مسألة الراحة. يمكن أن تشعر سماعات الواقع الافتراضي بالثقل والحرارة وقد تسبب إجهادًا للعين لدى بعض المستخدمين.

على الرغم من هذه التحديات، فإن الواقع الافتراضي لن يختفي في أي وقت قريب. تواصل شركات مثل ميتا وجوجل وسامسونج استثمار مبالغ كبيرة في الواقع الافتراضي والواقع المعزز.

Report this page